Hasbaya & Marjeyoun Martyrs
شهداء منطقة حاصبيا- مرجعيون
History
لائحة شهداء حزبي الكتائب اللبنانية والقوات البنانية في منطقة حاصبيا – مرجعيون
سقط العشرات من الشهداء من ابناء القرى في منطقة حاصبيا ومرجعيون دفاعاً عن البلدات المسيحية الموجودة في تلك المنطقة، وعندما نقول دفاعاً عن تلك البلدات فنحن نعني أنهم لم يسقطوا في المرحلة التي وصفت بفترة الاحتلال الاسرائيلي ووجود ما اطلق عليه أسم: “جيش لبنان الجنوبي” بل نعني فترة المقاومة اللبنانية التي وقف فيها اهالي هذه البلدات يدافعون عن وجودهم وحريتهم في مواجهة هجمة المنظمات الفلسطينية المسلحة والمتعاملين المحليين معها من اللبنانيين، وذلك اعتباراً من مرحلة ما عرف بـ “حرب السنتين” وإنهيار مؤسسة الجيش اللبناني آنذاك، فكان احتلال ثكنة مرجعيون وبدء حصار بلدة القليعة بواسطة المنظمات الفلسطينية المسلحة والمتعاملين معها عنوان إنطلاق مرحلة المقاومة.
بعض من هؤلاء الشهداء الابرار لم يسقط على تراب الجنوب، بل سقط في مناطق اخرى ودائماً دفاعاً عن لبنان وحريته وكرامته وحفظ التعددية والتنوع
جديدة مرجعيون: الاخوة طلال وجورج ابو مراد : حرب الجبل 1982، شوقي ابو مراد: 1981، ضهور مرجعيون، بسام شمعون : 1981 ضهور مرجعيون، ايلي ابو كسم : 1981 ضهور مرجعيون، سامي النشاش: 12 ايلول 1977 معركة تل الشريقي مع مسلحي التنظيمات الفلسطينية والمتعاملين معهم، مروان يوسف رزق: 1973 غدراً في جديدة مرجعيون، الياس رامز القسيس: 1973 غدراً في جديدة مرجعيون، كميل رامز القسيس: 1973 غدراً في جديدة مرجعيون، غابي سعد خوري: 1973 غدراً في جديدة مرجعيون والشهداء الاربعة العام 1973 كانوا من عديد مصلحة طلاب الكتائب وقتلوا بواسطة سيارة غادرة كان يقودها احد محازبي الحزب السوري القومي الاجتماعي اثناء خروجهم من بيت الكتائب في جديدة مرجعيون.
دير ميماس: الضابط في الجيش اللبناني فضيل الحاصباني 1972، سيمون عباس، بيار حوراني سقطوا على جبهة الاسواق في بيروت 1985، فوزات قدادو وزوجته 14 ايلول 1982 (استشهدوا مع الشيخ بشير الجميل في بيت الكتائب في الاشرفية).
القليعة: شفيق شاهين سعيد ، لبنان جريس ونا 1990، جان داوود روفايل 1977، روفايل داوود روفايل.
راشيا الفخار: غانم عواد: سقط في الاشرفية 1977، عيسى سليمان ابو شهلا: حرب الجبل 1984 ، فيليب فريد المعلوف: بيروت 1980
كوكبا: سيمون يونس رزق 1976، ملحم شاهين عبيد
حاصبيا: فؤاد زنقول
وختاماً، هناك العشرات من الشهداء غير الحزبيين وهم من الرجال والنساء والاولاد ومن كل البلدات المسيحية، وتوثيق اسمائهم يحتاج الى جهد كبير من الكهنة وكل من يهتم بحفظ الذاكرة الجماعية لهذه البلدات، فلهم جميعاً المجد والخلود